تشارك المرأة في المدينة المنورة في الأعمال الخيرية المختلفة خلال رمضان، ومنها خدمة زائرات المسجد النبوي الشريف عبر موائد الإفطار داخل المسجد، وتقديم المساعدة لهن.
وفي ذلك تشير أم خالد إلى أنها تهيئ سفرة رمضانية داخل الحرم وخارجه سنويا «نتجه أنا وزوجي إلى الحرم من بعد صلاة العصر مباشرة ويتجه هو إلى القسم الرجالي، بينما اتجه أنا إلى قسم النساء ونعمد إلى تجهيز السفر التي تحتوي على ماء زمزم وعلى الشريك والقهوة والرطب والتمر واللبن والزبادي وتساعدني ابنتي على تجهيز سفرة الإفطار قبل أذان المغرب، أما زوجي فيساعده الأبناء في إعداد السفرة للرجال».
ولدى حنان الفهد سفرتان؛ واحدة داخل المسجد النبوي والأخرى خارجه، وعن الاختلاف في مكوناتها تقول حنان «السفر التي في الداخل تحتوي على أنواع محددة من المأكولات مثل الرطب والتمر والشريك واللبن والقهوة فقط ،ولا يسمح بدخول أطعمة أخرى بحسب تعليمات القائمين على رئاسة المسجد النبوي الشريف، أما السفر الخارجية فتحتوي على الفواكه والشربة والعصائر».
وهنا تحدثت إحدى العاملات في الإشراف على السفر الرمضانية في المسجد النبوي الشريف (فضلت عدم الكشف عن اسمها) قائلة «أعمل لدى امرأة منذ حوالى سبع سنوات في مد السفر الرمضانية داخل الحرم وخارجه، ويساعدني إخوتي على فرد السفر طوال رمضان ونتقاضى أجرنا نهاية الشهر وعملنا الموسمي هذا يدر علينا مبلغا من المال يساعدنا على شراء أغراض العيد والاحتياجات الأخرى».
أما أمل وهي فتاة تعمل في الموائد الرمضانية في الحرم النبوي فتقول «أعمل على السفر الرمضانية داخل الأقسام النسائية منذ ثلاث سنوات وعملي هذا ساعدني كثيرا على التعرف إلى مختلف الثقافات، وتعلمت بعض اللغات التي تساعدني مشاركة الزائرات في تبادل الحديث الذي يدور في أغلبه عن (الشريك) و(الدقة) و(المديني) وكيفية عمل القهوة العربي عموما».
وفي ذلك تشير أم خالد إلى أنها تهيئ سفرة رمضانية داخل الحرم وخارجه سنويا «نتجه أنا وزوجي إلى الحرم من بعد صلاة العصر مباشرة ويتجه هو إلى القسم الرجالي، بينما اتجه أنا إلى قسم النساء ونعمد إلى تجهيز السفر التي تحتوي على ماء زمزم وعلى الشريك والقهوة والرطب والتمر واللبن والزبادي وتساعدني ابنتي على تجهيز سفرة الإفطار قبل أذان المغرب، أما زوجي فيساعده الأبناء في إعداد السفرة للرجال».
ولدى حنان الفهد سفرتان؛ واحدة داخل المسجد النبوي والأخرى خارجه، وعن الاختلاف في مكوناتها تقول حنان «السفر التي في الداخل تحتوي على أنواع محددة من المأكولات مثل الرطب والتمر والشريك واللبن والقهوة فقط ،ولا يسمح بدخول أطعمة أخرى بحسب تعليمات القائمين على رئاسة المسجد النبوي الشريف، أما السفر الخارجية فتحتوي على الفواكه والشربة والعصائر».
وهنا تحدثت إحدى العاملات في الإشراف على السفر الرمضانية في المسجد النبوي الشريف (فضلت عدم الكشف عن اسمها) قائلة «أعمل لدى امرأة منذ حوالى سبع سنوات في مد السفر الرمضانية داخل الحرم وخارجه، ويساعدني إخوتي على فرد السفر طوال رمضان ونتقاضى أجرنا نهاية الشهر وعملنا الموسمي هذا يدر علينا مبلغا من المال يساعدنا على شراء أغراض العيد والاحتياجات الأخرى».
أما أمل وهي فتاة تعمل في الموائد الرمضانية في الحرم النبوي فتقول «أعمل على السفر الرمضانية داخل الأقسام النسائية منذ ثلاث سنوات وعملي هذا ساعدني كثيرا على التعرف إلى مختلف الثقافات، وتعلمت بعض اللغات التي تساعدني مشاركة الزائرات في تبادل الحديث الذي يدور في أغلبه عن (الشريك) و(الدقة) و(المديني) وكيفية عمل القهوة العربي عموما».